عام 1904
كان الإزدهار السريع للمدرسة الألمانية بالإسكندرية والتي نشأت في عام 1884 بأربعين صار عدهم 286 في 1904، كان سبباً في زيادة الطلب على مؤسسة تعليمية مماثلة بالقاهرة. وأرسلت الأم كاتارينا عدداً من الراهبات إلى القاهرة بناء على طلب عدد كبير من أولياء الأمور. حصلن حينها على معهد للتعليم الفني كانت الآنسة فيلهلمينا إيتورف - وهي مدرسة ألمانية - قد أنشأته، وكان المبنى صغيراً وغير مناسباً لاستخدامه كمدرسة. في نوفمبر 1904 تم نقل المدرسة إلى حي باب الوق. وكان هناك عدداً محدوداً من الغرف ثم تم استئجار عدد آخر من الغرف لمواجهة الأعداد المتزايدة من الطالبات.
عام 1911
تم افتتاح المبنى الجديد الذي تم بناؤه على قطعة الأرض الجديدة التي اشترتها المدرسة، وذلك في إطار حفل كبير.
عام 1913
اشترت مؤسسة الرهبنة قطعة أرض كبيرة بالمعادي وهي الان مقر الحضانة والروضة.
عام 1914
بداية الحرب العالمية الأولى. حصلت الراهبات على تأكيدات لهن بألا يقلقن على استمرار المدرسة. ولكن اضطرت جميع الراهبات الألمانيات لمغادرة البلاد، وبقيت فقط الرئيسة الإقليمية الأم كاتارينا شنايدر وذلك لكبر سنها وانتقلت إلى المعادي وبدأت هناك في تدريس الأطفال. بعد فترة وجيزة نشأت هناك مدرسة بها عدة فصول.
عام 1915
في يوم 14 سبتمبر صدر قرار بإخراج الراهبات من مصر وتم إغلاق المدرسة وكان بها ثلاثمائة من التلميذات.
عام 1923
في يوم 8 أكتوبر إعادة افتتاح المدرسة بالقاهرة وكان عدد التلميذات بها يبلغ 60 تلميذة.
عام 1924
وصل عدد من المدرسين الألمان الغير تابعين للراهبات للتدريس بالمدرسة الألمانية للراهبات بالإسكندرية وتحملت وزارة الخارجية الألمانية نفقات سفرهم.
عام 1926
بدأ في هذا العام تدريس اللغة العربية. وصار بها عدداً كبيراً من الطالبات المصريات.
عام 1928
وصل عدد التلميذات إلى 189 تلميذة
عام 1929
تم شراء المقهى الكائن على ناصية شارعي محمد محمود وفهمي، وبدأت أعمال التوسع في ديسمبر (البرج)، فتم بناء 8 فصول وعنبر نوم للقسم الداخلي و 4 غرف للمدرسات.
عام 1930
كانت الدراسة تسير طبقاً للمعايير والمبادئ التربوية الألمانية.
عام 1934
تم ضم فصول المعادي إلى فصول المدرسة بباب اللوق.
عام 1937
ارتفع عدد أعضاء هيئة التدريس. وفي هذا العام وعام 1939 تم إجراء أول امتحان ألماني لإتمام الدراسة تحت إشراف المستشار الوزاري الأستاذ الدكتور لوفيل
عام 1938
أصبح تدريس اللغة العربية إجبارياً بالنسبة للصف الأول الابتدائي.
عام 1939
عند بداية الحرب العالمية الثانية كانت المدرسة الألمانية للراهبات بالقاهرة تماثل المدارس الابتدائية والمدارس الثانوية الألمانية من ناحية البناء والأهداف. وسمح للمدرسة بالإستمرار في العمل دون إجراء تغييرات في المقررات الدراسية، وكانت اللغة العربية تدرس في 5 أو 6 حصص أسبوعية. كانت التلميذات من جنسيات مختلفة وإن كانت الأغلبية من بنات الدولة المضيفة. كما كانت امتحانات التخرج تجري طوال سنوات الحرب تحت إشراف المندوب السويدي البارون فون بيلدت.
عام 1946
أصبحت المدرستان الألمانيتان بالقاهرة والإسكندرية للفتيات فقط، وارتفع عدد الطالبات بشكل ملحوظ، وكانت أعداد المصريات في زيادة مستمرة.
عام 1948
أجريت في هذا العام لأول مرة امتحانات في نهاية العام تحت إشراف مفتشي الوزارة بالإسكندرية.
عام 1953
تم إغلاق القسم الداخلي بالمدرسة بالقاهرة لعدم وجود أماكن كافية.
عام 1955
بعد الحرب العالمية الثانية حصلت المدرسة الألمانية بالإسكندرية لأول مرة على ميزانية من القسم الثقافي بوزارة الخارجية الألمانية.
عام 1956
وصلت أول مجموعة من المدرسين المعارين إلى الإسكندرية
عام 1958
بعد إجراء عدة إمتحانات لإتمام الدراسة بالمدرسة بشكل غير رسمي أشرف المستشار الوزاري الدكتور دانر على أول إمتحان، وقد شجع على أن تقوم المدرسة بالتوسع في مناهجها حتى تصل التلميذات إلى شهادة الثانوية العامة، وكان هذا مطابقاً لرغبة كثيرين من أولياء الأمور والطالبات.
عام 1964
استقرت الحضانة والروضة في المعادي.
عام 1965-1972
قطع العلاقات الدبلوماسية بين ألمانيا ومصر.
عام 1967
بدأ في نوفمبر العمل في التوسعات بالمدرسة: 20 فصل وحجرة موسيقى ومعامل للعلوم الطبيعية وقاعة للتربية الفنية وقاعة للتربية الرياضية وحمام سباحة للمبتدئين، بالإضافة إلى حجرات عديدة للراهبات وكنيسة. واستمرت أعمال البناء حتى 1977.
عام 1968
أول دفعة للثانوية العامة (القسم الأدبي). وحصلت الطالبات على نتائج ممتازة. وفي هذا العام تم تثبيت أول مجموعة من الراهبات المصريات وذلك في احتفال في دار بيليتسيوس للمسنين بالإسكندرية.
عام 1970
تم إجراء إمتحانات الثانوية العامة لأول مرة بالقسم العلمي.
عام 1975
تم نقل مركز تدريب الراهبات قبل التثبيت من الإسكندرية إلى المعادي.
عام 1978
كانت الجنسيات بالمدرسة كالتالي: 96% طالبات مصريات، 2% طالبات ألمانيات، 2% طالبات من جنسيات متنوعة.
عام 1990
بدأت المدرسة في إجراء إمتحانات الإعدادية على مسئوليتها.
عام 1993-1994
إجراء إمتحان الشهادة الثانوية الألمانية - الأبيتور.
صيف 1995
هدم المبنى القديم وشراء قطعة أرض مجاورة للمدرسة لاستخدامها كجراج لسيارات المدرسة.
عام 1995-1997
بدأ العمل في البناء واشتمل على حجرة المدرسين والمكتبة والفصول .
عام 2003
حصلت المدرسة على الإذن بإنشاء قسم الثانوية المعدلة، وبدأت الدراسة به من الصف التاسع عام 2004.
عام 2003-2004
بلغ عدد الطالبات 780، منهن 764 مصريات و 6 ألمانيات و10 من جنسيات أخرى.
عام 2004
مائة عام على إنشاء المدرسة الألمانية للراهبات بالقاهرة ، وبدء العمل بشهادة الثانوية المتخصصة.
عام 2010-2011
في 21 مارس إستئناف الدراسة بالمدرسة بعد انقطاع 3 أسابيع بسبب الثورة. وقد اجتازت المدرسة هذه الفترة بسلام بالرغم من تواجدها بجوار ميدان التحرير ومبنى وزارة الداخلية. تم إجراء إمتحان الشهاة الثانوية المتخصصة في مبنى الحضانة بالمعادي.
عام 2011-2012
مر هذا العام الدراسي بالعديد من الخلافات بين الثوار والشرطة والتي دارت أحداثها حول مبنى المدرسة. أدى عدم الإستقرار الأمني حول المدرسة إلى ضرورة غلقها عدة مرات. ولضمان استمرار التلميذات في الدراسة تم استخدام برنامج (لو-نت) للتعلم عبر الإنترنت.
عام 2012-2013
: تجدد القلق والعنف في ميدات التحرير وحول المدرسة والاضطرار لغلق المدرسة مجدداً. انتقال التدريس إلى المدرسة الألمانية الإنجيلية بالدقي ومعهد جوتة ومبنى آخر مجاور له لمدة 3 أسابيع. تشديد الإجراءات الأمنية حول المدرسة وتعلية السور المدرسي. حصول المدرسة على لقب مدرسة أجنبية ممتازة من لجنة الإتحاد الفيدرالي والولايات. وإتمام فصلين لشهادة الأبيتور الألمانية في مايو بدرجات ممتازة.
"من بحث للسيد ب. تورفس ومقالات للأخت إنجيبورج والسيد كلوس ومن الترتيب الكرونولوجي للسيد هانس رام والسيدة مارياني شتيرن،
حققها السيد ديتر جروش"