إنه دائمًا لقاء من نوع خاص عندما يلتقي جيل الشباب بالجيل الأكبر سنًا ويتحاور معهم. هكذا يتعلم الجميع شيئًا ما من بعضهم البعض ويستمتعون بوقت مليء بالمرح.
بجانب المحادثات، قمنا بغناء بعض الأغاني الفولكلورية والرقص سويًا. كما ساعدت الطالبات في إعداد الشاي وتقديم البسكويت.
بعد ذلك سلمنا التبرعات العينية التي جمعناها من مجتمع المدرسة إلى المسؤولين عن دار المسنين.
كانت السعادة بالغة من جميع الجوانب، حتى أننا لم نلاحظ سرعة مرور الوقت.
أعرب المقيمون في دار المسنين عن خالص وعميق شكرهم.